أحفاد الصحابة الذين صاهروا آل البيت رضي الله عنهم ورحمهم
من أبناء الصحابة وأحفادهم الذين تزوجوا من آل البيت رحمهم الله :
– أَبان بن عثمان بن عفان تزوج بأم كلثوم بنت عبدالله بن جعفر بن أبي طالب.
ينظر: أنساب الأشراف 2/69.
– مروان بن أبان بن عثمان تزوج بأم القاسم بنت الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
ينظر: جمهرة أنساب العرب لابن حزم ص42.
– زيد بن عمرو بن عثمان تزوج سكينة بنت الحسين.
ينظر: أنساب الأشراف 5/271، نسب قريش لمصعب الزبيري ص59.
– وعبدالله بن عمرو بن عثمان بن عفان الملقب بالمُطْرَف؛ لجماله تزوج بفاطمة بنت الحسين ابن علي، زوجها إياه ابنها عبدالله بن الحسن بأمرها، فولدت له القاسم ومحمداً – وهو الديباج- ورقية.
ينظر: أنساب الأشراف 5/260، نسب قريش لمصعب الزبيري ص59، تاريخ دمشق 70/16.
وفي تاريخ بغداد 5/386، وتاريخ دمشق 53/386: (كان عبدالله بن الحسن [بن الحسن بن علي بن أبي طالب] يقول: أبغضت محمد بن عبدالله بن عمرو بن عثمان أيام ولد بغضاً ما أبغضته أحداً قط ثم كبر، وتربى فأحببته حباً ما أحببته أحداً قط).
– مصعب بن الزبير بن العوام تزوج سَكينة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب.
ينظر: أنساب الأشراف 2/139-140، نسب قريش لمصعب الزبيري ص59.
– جعفر بن مصعب بن الزبير تزوج بمُليكة بنت الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
ينظر: نسب قريش لمصعب الزبيري ص52.
– الوليد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم تزوج نفيسة بنت زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب، فتوفيت وهي حامل فجعل ولدها يركض في بطنها، فهم الوليد أن يبقر بطنها، حرصاً على أن يكون له منها ولد يبقى بعده، فلم يفعل. ينظر: عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب ص 173.
وقد وقع في أنساب الأشراف 7/5: «نفيسة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب»، وهذا خطأ، وإنما هي نفيسة بنت زيد بن الحسن؛ لأنه لم يبق للحسين بن علي بن أبي طالب من الذرية إلا علي الأصغر الملقب بزين العابدين، وجميع ذريته قتلت معه في كربلاء، ولا يوجد أحد منذ قتل الحسين إلى يومنا هذا ينتسب إلى الحسين س إلا وهو من ذرية علي الأصغر الملقب بزين العابدين رضي الله عنهم.
– المنذر بن عُبيدة بن الزبير بن العوام تزوج فاطمة بنت علي بن أبي طالب.
ينظر: نسب قريش لمصعب الزبيري ص46.