ما هي الكتب المناسبة لقراءة تاريخ الصحابة وآل البيت؟

ما هي الكتب المناسبة لقراءة تاريخ الصحابة وآل البيت؟

سبق معنا في المقالات السابقة:
(1) : كيف نقرأ تاريخ الصحابة وآل البيت؟
(2): كتب ينبغي الحذر منها عند قراءة تاريخ الصحابة وآل البيت.
وفي هذا الثريد سيتم الجواب على سؤال: (إذا لمن نقرأ)؟

* إذا لمن نقرأ؟
الجواب هو: إذا كنت تستطيع أن تبحث في الأسانيد وتمحصها؛ فاقرأ للإمام الطبري، فهو العمدة بالنسبة للذين يكتبون في التاريخ.
وإذا كنت لا تستطيع أن تمحص الأسانيد، فاقرأ:
للحافظ ابن كثير في كتابه « البداية والنهاية ».
وللحافظ الذهبي في كتابه « تاريخ الإسلام ».
وللعلامة أبي بكر بن العربي في كتابه « العواصم من القواصم »، وهو من أفضل الكتب التي تكلمت عن هذه الفترة.

ومن الكتب المفيدة في التاريخ في هذا الباب، وهي مختصرة ولكنها نافعة، مثل:
1- « مرويات أبي مخنف في تاريخ الطبري » للدكتور يحيى بن إبراهيم اليحيى.
2- « الخلافة الراشدة والخلافة الأموية » من فتح الباري للدكتور يحيى بن إبراهيم اليحيى.
3- « تحقيق موقف الصحابة من الفتن » للدكتور محمد أمحزون.
4- « عصر الخلافة الراشدة » للدكتور أكرم ضياء العمري.
5- « مرويات خلافة معاوية في تاريخ الطبري » لخالد الغيث.
6- « الطبقات الكبرى » لابن سعد، وهو كتاب مهم جدا حيث إن المؤلف ينقل رواياته بالأسانيد.
7- « تاريخ خليفة بن خياط » وهو كتاب مختصر لكنه مهتم بالإسناد.
8- « تاريخ المدينة » لابن شبة، وهو أيضا كتاب مسند.
9- « أحداث وأحاديث فتنة الهرج » للدكتور عبد العزيز دخان.
10- « أخطاء يجب أن تصحح من التاريخ » للدكتور جمال عبد الهادي، والدكتورة وفاء جمعة.